المشاركات

عرض المشاركات من 2013

التشكيك فى ثورة يناير

صورة
كاتب مقال بموقع ( الوطن  ) , يقول أن 25 يناير لم تكن ثورة ! و أن من قام بها ممول ! و تم اتهام رجال مبارك شرفاء و فاسدين ! و أن كل من ظهر بعد الثورة يدافع عنها بما فيهم معتز عبد الفتاح و مصطفى النجار عملاء ..! و من ايام قليلة قال توفيق عكا شة أن من يقول أن 25 يناير  ثورة ...فهو عميل ... !!  هل هذة مصادفة ؟ أم أن هذا هو السيناريو القادم ؟ للتذكر المجلس العسكرى ظل شهورا يصف ثورة يناير بأنها ( أحداث يناير ) ! و عمر سليمان فى شهادته فى محاكمة مبارك قال ( أن أحداث يناير مؤامرة على مصر  )  . مقال نشر بموقع جريدة الوطن و طبقا لرأى كاتب المقال ثورة 25 يناير كانت مؤامرة على مصر !!! http://www.elwatannews.com/news/details/228105#.Uet_DyGwMYY.facebook       مرتزقة «25 يناير» محمود الكردوسي السبت 20-07-2013 22:20 طباعة 1.6K قلتها كثيراً، وأقولها مجدداً: ما حدث فى 25 يناير 2011 لم يكن «ثورة» على الإطلاق. كان «انتفاضة» شباب -لم يخلُ بعضهم من هوى موجّه، و«ممول» كما تبين فيما بعد- ضد داخلية حبيب العادلى.. ثأراً لـ«خالد سعيد». نجح هؤلاء الشباب -حماساً وعناداً- فى إ
صورة
الأسلاميون  أم تيار اليمين ؟ !  أصل التسمية من الغرب أطلقوا Islamist على الأحزاب ذات المرجعية الدينية فى الجزائر  التى تأسست فى عام 1989 عقب مظاهرات شعبية فى عام 1988 أجبرت النظام على قبول هذا  , ثم فى مصر بعد ثورة 25 يناير انتشر فى الأعلام المصرى مسمى ( الأسلاميين ) و أنا أفضل التصنيف السياسى المعروف ( تيار اليمين ) Right Wing  الأسلاميون  : هم " فريق " من المسلمين يمثل " الأسلام السياسى " أو " الأسلاميين " Islamist المراد بهم " من يمارسون السياسة من منظور اسلامي طبقا لتفسيرهم " أى ليس المقصود أن هؤلاء هم المسلمين فقط ! و هو تفسير غير ملزم للأخرين بمعنى أن من يختلف مع " الأسلاميين " هو "خلاف سياسى " لا يحق " للأسلاميين " الطعن فى تدينه أو فرض رأيهم ! من الطبيعى اختلاف الرؤى و الأراء و لذلك اجتهدت الأحزاب ذات المرجعية الأسلامية فى شرح أن الرؤية السياسية لا تلزم الأخر , جميعا فى العقيدة " مسلمين " لا فرق فى المسميات ( سلفى \ وسطى ) هذة المسميات هى " التوجه السياسى " ليس صحيحا أنهم كفروا الأخري

الألتزام الحزبى

صورة
                                                                        رأى \ عصام العادلى الألتزام الحزبى: يكون فى اطار الح ديث الى الناس عن رأى الحزب \ التحرك الجماعى لأعضاء الحزب \ الدعاية لتوجه معين , لكن ( الرأى \ التصرف ) بشكل فردى حرية شخصية و هذا أهم ما يميز الأحزاب عن الجماعات , الأحزاب هى ( جماعة من الناس التقوا على فكر سياسى بهدف الوصول للسلطة )  بينما الجماعات هى عادة تنظيم شبه عسكرى للأشتراك به يقوم العضو بالتعهد ب ( عهد \ قسم \ بيعة ) على تلقى الأوامر و تنفيذها بدقة فى اطار هيكل تنظيمى هرمى يبدأ بالقائد الروحى حتى ينتهى الى ( خلايا \ وحدات \ كوميونة \ comunite ) و طبقا ل ( العهد \ البيعة ) الألتزام السياسى تجاه الجماعات ( دينية \ يسارية \ شيوعية ) يلزم العضو بالتنفيذ ليس بطرح رأيه ! الجماعات المرجعية تشمل ( الأحزاب \ الجماعات \ النقابات ) لكن الجماعات الدينيية \ الشيوعية ) هى الأنجح فى لتأثير على أفراداها للأسباب السابق ذكرها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,, الجماعة المرجعية [د / علوي عبدالله طاهر] الجماعة المرج